مدرسة السادات الثانوية بنات بالعاشر من رمضان
مرحبا بالسادة الزوار
مدرسة السادات الثانوية بنات بالعاشر من رمضان
مرحبا بالسادة الزوار
مدرسة السادات الثانوية بنات بالعاشر من رمضان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة السادات الثانوية بنات بالعاشر من رمضان

تعليمى & ثقافى & اجتماعى & دينى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
رؤية المدرسة : إعداد طالبات متميزات علميا وخلقيا نافعات لوطنهن قادرات على البحث والتعلم المستمر ماهرات فى استخدام التكنولوجيا الحديثة ومشاركات بفاعلية فى مجتمعهن
خطة المشاركة المجتمعية بمنتدى الجودة
صدر قرار الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد بإعتماد المدرسة لذا اتقدم بالتهنئة والشكر لجميع العاملين بالمدرسة
تعلن اسرة التربية النفسية عن وجود صندوق لتلقى استشارات نفسية بجوار حجرة الاخصائيين
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
الفصول الزى المشاركة المجتمعية الثانوي العامة الخدمة المدرسى للصف الثانوى الاول
المواضيع الأخيرة
» فنون ومهارات المذاكرة
جودة المعلم " المعلم الناجح وديمقراطيته في إدارة الفصل " Emptyالإثنين أبريل 06, 2015 7:00 pm من طرف mervat

» A true friend
جودة المعلم " المعلم الناجح وديمقراطيته في إدارة الفصل " Emptyالجمعة أكتوبر 17, 2014 7:06 pm من طرف 6m6m

» islam is beautiful
جودة المعلم " المعلم الناجح وديمقراطيته في إدارة الفصل " Emptyالجمعة أكتوبر 17, 2014 7:02 pm من طرف 6m6m

» 20 صفة لجعلك شخصيه محبوبه ( بالمختصر المفيد )
جودة المعلم " المعلم الناجح وديمقراطيته في إدارة الفصل " Emptyالسبت مارس 22, 2014 11:31 pm من طرف manal

» شعار الاذاعة المدرسية
جودة المعلم " المعلم الناجح وديمقراطيته في إدارة الفصل " Emptyالأحد مارس 02, 2014 7:54 pm من طرف Dalia Ahmed Kamal

» خطة التدريب بالمدرسة
جودة المعلم " المعلم الناجح وديمقراطيته في إدارة الفصل " Emptyالأحد فبراير 23, 2014 11:00 am من طرف طارق ممدوح محمد

» المسابقات التى فازت بها المدرسة فى الاتحادات الطلابية والتربية الاجتماعية للعام 2012 /2013
جودة المعلم " المعلم الناجح وديمقراطيته في إدارة الفصل " Emptyالأحد ديسمبر 29, 2013 7:59 pm من طرف manal

» التقرير السنوى للمدرسة
جودة المعلم " المعلم الناجح وديمقراطيته في إدارة الفصل " Emptyالأحد أكتوبر 20, 2013 9:24 pm من طرف طارق ممدوح محمد

» نعى للاستاذة سحر
جودة المعلم " المعلم الناجح وديمقراطيته في إدارة الفصل " Emptyالجمعة أكتوبر 18, 2013 6:16 pm من طرف ندى طارق ممدوح

أبريل 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 جودة المعلم " المعلم الناجح وديمقراطيته في إدارة الفصل "

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فاطمة عبدالعزيز عبدالحميد
عضو مجتهد



عدد المساهمات : 46
تاريخ التسجيل : 19/02/2012

جودة المعلم " المعلم الناجح وديمقراطيته في إدارة الفصل " Empty
مُساهمةموضوع: جودة المعلم " المعلم الناجح وديمقراطيته في إدارة الفصل "   جودة المعلم " المعلم الناجح وديمقراطيته في إدارة الفصل " Emptyالإثنين فبراير 20, 2012 12:48 am


جودة المعلم
المعلم الناجح وديمقراطيته في إدارة الفصل

الإدارة من العناصر المهمة في العملية التعليمية ، بل وفي أي مجال آخر ؛ لأن الإدارة هي تنسيق بلورة المناشط والجهود المختلفة في اتجاه واحد لتحقيق هدف معين ، وعلى ذلك فإنه يتوقف على درجة كفاءة المعلم في إدارة الفصل وعلى الأسلوب الذي يتبعه في هذه الإدارة مدى نجاحه في تحقيق الأهداف التربوية التي يعمل من أجلها .وبصفة عامة
يمكن تمييز أسلوبين في إدارة الموقف التعليمي وهما :-
الأسلوب الديمقراطي في الإدارة ، والأسلوب غير الديمقراطي أو الاستبدادي أو الدكتاتوري في الإدارة ،
وأحيانا ما يستخدم رجال التربية مصطلحين آخرين هما : -
التعليم المتمركز حول التلميذ، ويطابق الأسلوب الديمقراطي 0
و التعليم المتمركز حول المعلم ويطابق الأسلوب غير الديمقراطي .
وتختلف النظم التعليمية في فهم وتطبيق هذين الأسلوبين في التعليم حسب الفلسفة التربوية التي تعتمد عليها ، ويقوم الأسلوب الديمقراطي أساسا على منح الحرية للتلميذ في اختيار وتنفيذ المناشط التعليمية مع تحيد دور المعلم ، وقد تغالي بعض الأنظمة التعليمية في تطبيق هذا الأسلوب فتقصر دور المعلم على عرض مطالب الدراسة والاكتفاء بالتوجيه والإرشاد وترك التلاميذ أحرار في تحديد الموضوعات وأسلوب دراستها ، أما الأسلوب غير الديمقراطي فإنه يفيد التلميذ ويحدد مهمته في دور المتلقي أو المستقبل ، وفي هذا الأسلوب يأخذ المعلم الدور الإيجابي ويتحول التلميذ إلى دور المستجيب لما يقوله ويفعله المعلم ، والمهم أن جوهر الأسلوب الديمقراطي هو التزام التلميذ بالخطة التي يرسمها المعلم لأنه مصدر الخبرة ، على أن النظم التعليمية كما أسلفنا تختلف حسب درجة تطورها الثقافي والتربوي ، وحسب فلسفتها التربوية في فهمها وتطبيقها لهذا الأسلوب أو ذاك لأننا لا نكاد نجد نظامين متشابهين تمام التشابه .
لسنا هنا بصدد تقديم عرض أو تقييم للفلسفة الديمقراطية في التربية أو في طريقة التدريس ، ولكننا نعرض للديمقراطية من زاوية أنها أسلوب لإدارة الفصل أو الموقف التعليمي وقد أصبحت أجهزتنا التعليمية ملتزمة بالديمقراطية اتساقا مع نظام الدولة الديمقراطي في المجال السياسي ، والحقيقة أن القيم الديمقراطية ليس قاصرة على المجال السياسي بل إنها تطبق في المجالات الاجتماعية والثقافية ، فإذا كانت الديمقراطية (كأسلوب في الحكم ) فالمجال السياسي يعني عدة مفاهيم سياسية مرتبطة بأوضاع اقتصادية واجتماعية فإنها أيضا أسلوب للحياة الاجتماعية التي يعيش فيها الفرد ، فالأفراد الديمقراطيون في المجتمع الديمقراطي يسلكون بطريقة ديمقراطية 0
وأهم الخصائص التي تميز السلوك الديمقراطي في الحياة والعلاقات الاجتماعية ما يلي- :
1- الاعتقاد بأن الأفراد جميعهم – ما عدا المرضى – لديهم القدرة على التفكير والقدرة على التعلم بما يمكنهم من التكيف في الحياة الاجتماعية بمظاهرها المختلفة ، وذلك إذا أتيحت لهم الفرص التربوية التي تصل بهم إلى ذلك .

2- احترام الأفراد وشخصياتهم والإيمان بقيمهم الإنسانية بصرف النظـر عن الفوارق اللونية أو الجنسية أو الدينية ، واحترام الإنسان لمجرد إنسانيته وعضويته في المجتمع ، ما لم يصدر منه سلوك يهدد استقرار وتكامل الحياة الاجتماعية .

3- الفرد أو الأفراد في موقف معين أصلح الناس لاختيار ما يناسبهم من السلوك الذي يحقق أهدافهم ، فالعمل ينبع من داخل الأفراد والجماعة ولا يفرض عليهم من مصدر خارجي مهام كانت سلطة أو شرعية هذا المصدر .

4- الاعتقاد بأن المجتمع دائم التغير إلى أحسن ، فالمجتمع ليس ثابتا جامدا بل يتطور باستمرار بفعل الاكتشافات العلمية والاحتكاكات الحضارية من ناحية ، والعمل الدائب من ناحية أخرى ، على أن التغير لا يفرض من الخارج أيضا بل ينبع من داخل الجماعة .
5- أن يكون لكل فرد حرة إبداء الرأي في القـرار الذي سيلزم به ، فالمنطق الديمقراطي يقضي بأم يكون لكل فرد حرية مناقشة وإبداء وجهة النظر في القرار الذي سيلزم تنفيذه .
6- حل المشكلات في المجتمع الديمقراطي لا يتأتى بالتفكير الفردي ، وإنما عن طريق التفكير التعاوني ، والعلاقات بين الأفراد والمؤسسات في المجتمع الديمقراطي قائمة على أساس التعاون والفهم المتبادل .
وإذا حاولنا تطبيق هذه المبادئ أو القيم التي تقوم عليها الديمقراطية على جماعة الفصل وعلى أسلوب عملها فإن معاني بعض المفاهيم سوف تتغير ، فعـلى سبيل المثال سوف يتغير مفهوم الضبط كما سوف يتغير مفهوم النظام.
فمعنى الضبط في الفلسفة التقليدية أو غير الديمقراطية يعني الطاعة العمياء من جانب التلاميذ لمعلمهم ، وكانت هذه الطاعة من المثل العليا في التربية ، كان سلوك التلميذ أو الذي يفقر إلى الضبط يقابل بالعقوبة من جانب المعلم ، وكانت العقوبة في هذه الحال ضرورة تستوجبها طبيعة عمل المعلم وأصول المهنة .
ولكن مع تقدم البحوث في سيكولوجية الطفولة وازدياد المعرفة بدوافع الطفل ، وبسيادة الاتجاهات الديمقراطية وانتشارها إلى ميدان التربية بدا أن سلوك التلميذ المفتقر إلى الضبط أحيانا ما يكون إدانة للمدرسة أكثر منه إدانة للطفل ؛ لأنها لن تنجح في إشباع حاجاته ، ولم تساعده على تحقيق إمكاناته واضطرته إلى أن يسلك السلوك غير المنضبط ، فكان من الضروري أن يتغير مفهوم الضبط وأصبح مفهوم الضبط يشير إلى الضبط الاختياري للفرد لصالح الجماعة ؛ أي أن الضبط في هذه الحال لا يفرض على الفرد من الخارج ، وإنما ينبع من الداخل ، وعن طريق الاقتناع بأهميته وضرورته لصالح الجماعة ، ولذلك فهو انضباط وليس ضبطا ، ويقرن بعض الباحثين هذا المفهوم الجديد الضبط بمفهوم روح الفريق حيث إنه في كل منهما يتنازل الفرد عن بعض ذاتيته لصالح الجماعة ، وعلى المعلم أن يعمل على تنمية الضبط الداخلي أو روح الفريق عند تلاميذه .
كذلك من المفاهيم التي تغيرت مفهوم النظام . والنظام في الفلسفة التقليدية يعني الهدوء والسكون من جانب
التلاميذ ، مع تقيدهم بنظام الجلوس في المقاعد ، وأن تكون حركاتهم وأقوالهم بأذن المعلم أو بطلب منه ، أما الأسلوب الديمقراطي فأن المعلم يرفض هذا النظام الشكلي ويرى فيه تجميدا لحـركة التلاميذ وقيدا على حريتهم ، ويرى أن للتلميذ الحرية في التعبير عن نفسه بتلقائية بالفعل أو الحركة مادام ملتزم بالقواعد والأصول التي اتفق عليها أعضاء الجماعة أثناء العمل والمناقشة بجانب احترام القواعد العامة في العلاقات الإنسانية التي تربط بين أفراد جماعة ديمقراطية .
وفي هذا الأسلوب لا يجد التلميذ غضاضة في التعبير عن استيائه أو غضبه أو تذمره أو عدم ارتياحه لأي موضوع سواء كان شخصيا أو تصرفا ويجب أن ينظر المعلم إلى هذه الظاهرة على أنها ظاهرة صحية وليست دليلا على الفوضى وعدم الالتزام ، فالتلميذ في حاجة إلى أن يعبر عن نفسه بحرية ، وتعبر حرية التعبير هذه ضمانا لحسن سلوكه وانضباطه في ظل القواعد التي وضعتها الجماعة لنفسها ، وقد ثبت في إحدى التجارب الشهيرة في علم النفس الاجتماعي أن سلوك التلاميذ الذي يدل على التزمت كان أقل في ظل القيادة الديمقراطية منها في ظل القيادة الديكتاتورية أو القيادة الفوضوية ، كذلك كان السلوك الذي يدل على الود بين أعضاء الجماعة أكثر في ظل القيادة الديمقراطية منه في ظل القيادتين الأخيرتين ، كذلك كان التجاذب ين الأفراد والعمل من أجل هدف مشترك والإحساس بالجمــاعة كل ذلك كان أظهر في الجماعة التي تتبنى الأسلوب الديمقراطي في الإدارة منه في الجماعات الأخرى .ومن الملاحظات أن بعض التلاميذ الذين نشئوا في ظل تربية تعتمد على الطاعة العمياء للكبار لا يشعرون بأي مشكلة في العمل مع معلم غير ديمقراطي يفرض عليهم أساليب العمل بل وقد يقاومون زملائهم الذين يحاولون التطلع إلى المشاركة في رسم الخطط لأن لديهم مفهوم مسبق عن دور كل من المعلم والتلميذ يتفق وأسلوب تربيتهم ؛ ولذا يجب على المعلم ألا ينخدع بمظاهر الهدوء والسكينة والانصياع التي تبدو على تلاميذه لأن هذا السلوك لا يعني دائما الرضا عن الجماعة وعن أسلوب عملها أو أنه تعبير عن التكيف الانفعالي والاجتماعي ، بل العكس فهو ليس مؤشرا على الصحة النفسية للتلاميذ ، ولذا نجد عند هؤلاء التلاميذ الهادئين استعدادات لتفجيرات انفعالية في بعض المواقف ، علاوة على مظاهر التكيف الأخرى وعلى المعلم أن يتيح لتلاميذه فرصة التعبير عن انفعالاتهم ومشاعرهم وأفكارهم بحرية ، وبل وعليه أن يشجعهم على هذا التعبير من خلال دروس التربية الفنية و اللغة العربية والتربية الرياضية والتربية الموسيقية وعلم النفس ، على أن يهتم بإنتاج التلاميذ الفني أو اللغوي ، وسلوكهم الرياضي ، والاجتماعي ، والنفسي ، ويعمل على تحليله ليفهم مشاعر الأطفال وما يجول في نفوسهم وأن يكون في كل ذلك قريبا إلى التلاميذ حتى يشعروا أن المعلم ليس سلطة فقط ، وإنما هو عون لكل منهم يستطيع أن يلجأ إليه متى أراد ، وبذلك يستطيع المعلم أن يحفظ جو العلاقات بين أعضاء جماعة الفصل ، على أن يكون هذا الجو سليما ، وهو شرط ضروري يكون واضح ومهم بين أعضاء هذه المجموعة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جودة المعلم " المعلم الناجح وديمقراطيته في إدارة الفصل "
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إدارة المواقف الصعبة مع زملاء العمل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة السادات الثانوية بنات بالعاشر من رمضان :: الفئة الأولى :: منتدى الجودة-
انتقل الى: